وزارة الأوقاف تمنع رسلان خطبة الجمعة.
الآن يقول عبد الطاغوت في نفسه: أنَّى هذا وأنا أنا؟!
سنة الله جاريةٌ؛ الكاهن يرقى الطاغوت عليه، ثم يركله بقدميه.
يا رسلان؛ لئن جهلت ربك الذي خلقك؛ فكيف تجهل طاغوتك الذي تعبد؟
جبَّارَ السماوات والأرض؛ لا تمته حتى تسلط عليه داءً لا ينفعه فيه طبيبٌ ولا دواءٌ.