أشقى ما يبتلى به أسيرٌ في أسره؛ جَوَلان عقله بين سالف المحبوبات، وتَوَقان قلبه كل ساعةٍ إلى النجاة، لا يُحَادُّ الأولَ ما يغلبه حينًا من الحنين، ولا يُشَاقُّ الآخرَ ما يجب عليه في الله من رجاءٍ مكينٍ.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
أشقى ما يبتلى به أسيرٌ في أسره؛ جَوَلان عقله بين سالف المحبوبات، وتَوَقان قلبه كل ساعةٍ إلى النجاة، لا يُحَادُّ الأولَ ما يغلبه حينًا من الحنين، ولا يُشَاقُّ الآخرَ ما يجب عليه في الله من رجاءٍ مكينٍ.