#في_حياة_بيوت_المسلمين.

كلما هممت بالكتابة في #فتنة_الشات عجزت؛ من هول ما أُوقفت عليه.

أيها الإخوة والأخوات: اجعلوا بينكم وبين الفتن جدارًا، تزيدونه -كل يومٍ- لبنةً.

أن تحب أحدهم، ثم تعجز دون أوجاعه؛ ذلك الكرب العظيم.

#فتنة_الشات

تابعوا هذا الهاشتاج ضرورةً.

اللهم قنا والمسلمين الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن.

الذين يتخذون الشهوات ملجأً من دون الصلاة؛ أيبتغون عندها السكينة؟! فإن السكينة في الصلاة جميعًا. آلطمأنينة؟! فإن الطمأنينة بذكر الله منيعًا.

أنا لا أكتب حين أشاء الكتابة؛ بل حين تشاء الكتابة أكتب.

جَمَعَ الْحَرَامَ عَلَى الْحَلَالِ لِيُكْثِرَهْ ** دَخَلَ الْحَرَامُ عَلَى الْحَلَالِ فَبَعْثَرَهْ

مرَّة بحكي للشيخ رفاعي سرور -الله يرحمه- عن مداهنة شيخ لطاغوت بزيادة؛ قال: الناس دي -يا أخ حمزة- عاملين زي اللي جري ورا الحرامي لحد ما سبقه!

صادقَ دعائكم ومُخلَصَه؛ لأختٍ لنا مصابةٍ بالسرطان.

ليس على حميدٍ مجيدٍ؛ بعزيزٍ ولا بعيدٍ؛ أن يشفيها شفاءً لا يغادر سقمًا.

أيها البعيدون عنا رغم قربهم منا: كلما تذكرنا أيامكم؛ ولا أي حاجة خالص.

من فخيم حِكَمِ التكاتك: بين العشم والغشم نقطة.