بئست علاقاتٌ على شَفَا جُرُفٍ هَارٍ؛ توشك -بأهون سببٍ- أن تنهار.

ما حُفظت مَوَدَّاتُ الأزواج بشيءٍ كالإيثار، ولا ضعفت بشيءٍ كالأثرة.

سبحان خالق الأرواح بارئ النفوس مصور القلوب!

نحمده أن لم يجعل قلوبنا بأيدينا، ولا بأيدي أحدٍ من عباده.

لا يعلم كيف كنا إذًا نكون؛ إلا العليم ما لم يكن أن لو كان كيف يكون.

بعض الرجال أكثر للَّعن وأكفر للعشير؛ من كثيرٍ من النساء.

لعل ساعتكم هذه -عباد الله البررة- ساعة الإجابة.

ادعوا الله لأختٍ ماتت بالأمس عن تسعة عشر عامًا، وهي تعمل بصيدليةٍ!

ذهب المُداوِي والمُداوَى والذي ** جلب الدواء وباعه ومن اشترى

نعمَّا هاشتاج #أزمة_البخاري؛ عند أخي المهندس الكريم معتز عبد الرحمن.

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“في الناس أبدالٌ”، “في الترك راحةٌ”، “في القلب صبرٌ”.

كليات سيدنا الشافعي -رضي الله عنه- الثلاثة؛ في الشفاء من العشق.

في الناس أبدالٌ: مهما توهَّم العاشق؛ أنه ليس كمثل معشوقه أحدٌ.

في الترك راحةٌ: مهما توهَّم راحة القلب في الوصل، وخشي وجع الفراق.

في القلب صبرٌ: من حرَّك دواعيه في قلبه وجده، ومن سقاه بالله أنبته.

هو -على فَتْكِهِ- داءٌ، وفي صحيح الخبر: “ما أنزل الله داءً؛ إلا أنزل له شفاءً”.

حسبنا في غياب الشريعة شرًّا؛ ما يُساق إلى جهنم -من الناس- كل ساعةٍ.

بلغني -الآن- قتل ولدٍ والدته! معلمة كتاب الله! لإبائها إعانته على المخدرات!

عبد الله بن المبارك:

المؤمن طالب عذر إخوانه، والمنافق طالب عثراتهم.

إن من البلاء؛ أن تفقد نفسك فيمن لا تجدها إلا فيه.