اللواطُ الشهوةُ الكاذبة الخاطئة، كذلك

اللواطُ الشهوةُ الكاذبة الخاطئة، كذلك السحاق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ”.

“لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ”.

“مَا سَبَقَكُم بِهـَا مِنْ أَحـَـدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ”.

“وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنكَرَ”.

“كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَآئِثَ”، “كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ”.

“قَوْمَ سَوْءٍ”، “مُّجْرِمِينَ”، “الْمُفْسِدِينَ”، “مُّسْرِفُونَ”.

“لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ”.

“وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ”.

“أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَآءِ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ”.

“إِنَّا مُنزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزًا مِّنَ السَّمَآءِ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ”.

“إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَـرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُواْ ظَالِمِينَ”، “عَذَابٌ غَيـْـرُ مَرْدُودٍ”.

“فَلَمَّا جَآءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مِّنضُودٍ”.

أمَّا أني وَجِلٌ من فك

أمَّا أني وَجِلٌ من فك الارتباط؛ فاللهم نعم. كيف لا يَجِلُ منه متبصرٌ؟!

وحسبي في هذا؛ كلام الشيخ الظواهري نفسِه -من قريبٍ- سدَّده الله.

وأمَّا أني أُخوِّن القوم؛ فاللهم لا. بل أرجو لهم السلامة؛ بواطنهم، وظواهرهم.

لكنْ مجانين الغلو؛ فأبعدهم الله. ليس هذا -عندهم- إلا زيادةٌ في الكفر!

سدِّدِ اللهم مجاهدينا أجمعين؛ للتي هي أقوم؛ بالتي هي أحسن.

سيدنا الشاطبي.. رضي الله عنه:

سيدنا الشاطبي.. رضي الله عنه:

وعِشْ سالمًا صدرًا وعنْ غِيبةٍ فغِبْ ** تُحضَّرْ حِظارَ القدسِ أنقى مُغسَّلا

وهذا زمانُ الصبرِ منْ لكَ بالتي ** كقبضٍ على جمرٍ فتنجو من البَلا

ولوْ أنَّ عينًا ساعدتْ لتوكَّفتْ ** سحائبها بالدمعِ دِيمًا وهُطَّلا

ولكنها عنْ قسوةِ القلبِ قحطُها ** فيا ضيعةَ الأعمارِ تمشي سبهللا

الأبيات من كرامة الله “الشاطبية”.

حزب الزور؛ الكتاب والسنة، بفهم

حزب الزور؛ الكتاب والسنة، بفهم طواغيت الأمة.

تعثرت في بعض صفحاتهم السود؛ فإذا أهوالٌ تقشعر لها الجلود.

لكن الحقَّ أقول لكم أيها الإخوان: لم يُفتن أولاء البعداء بأحدٍ؛ فتنتهم بالإخوان.

ذلك بأنهم كلما أُنكر عليهم شيءٌ؛ احتجوا -بأمثاله- عند الإخوان.

بلاؤنا مبينٌ؛ بصَّرنا الله به، وأعان على العافية منه.