تدبروهما معًا:
“إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ”.
“وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ”.
موقع حمزة أبو زهرة الرسمي
تدبروهما معًا:
“إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ”.
“وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ”.
أحب هؤلاء الطيبين -أحسبهم- على الغيب، بغير فلسفةٍ في ترتيبهم:
أخوي الشيخ أحمد الغريب، وأخوي الشيخ محمد علي يوسف، وأخوي الشيخ حسين عبد الرازق، وأخوي الشيخ عمرو عفيفى، وأخوي الشيخ محمد سرور، وأخوي الشيخ محمد العبادي، وأخوي الشيخ محمد سالم بحيري، وأخوي المهندس معتز عبد الرحمن، وأخوي الأستاذ محمد شعبان أيوب، وأخوي الشيخ محمد عبده، وأخوي الأستاذ محمد نصر، وأخوي الشيخ عمرو الشرقاوي، وصاحب أبي -رحمه الله ورضي عنه- سيدنا الشيخ الجليل صفاء الضوي العدوي، ومولانا الشيخ الكبير النبيل أبو عبدالرحمن الشاكرى.
ربنا اغفر لهم ذنوبهم، وتب عليهم، وأدخلهم في رحمتك، واهدهم مراشد أمورهم، وأصلح لهم في ذرياتهم، وثبت قلوبهم على صراطك، وقهم السوء والفتن، واستعملهم في جميع دينك، وتوفهم مسلمين.
وزد من أطيب هذا كل أصحابي هنا، واحفظنا في دينك ثم في جوارك الهَنا.
أربعوا على أنفسكم؛ ليست بأولى مخازي حماس، ولا بآخرها.
أولئك وقود الغلو الذي نمقت، وعلى شبيبة الإخوان أن يتولوهم بالأدب.
ربنا وارحم أوائل غلب خيرهم شرهم، واستبدل بعبيدٍ غلب شرهم خيرهم.
قيل للحسن البصري: أينام إبليس؟ فتبسم، ثم قال: لو نام؛ لوجدنا منه راحةً.
دعائي هذا السحر على عبدة الطواغيت من المخبرين:
اللهم من ساق مؤمنًا إلى عدوٍّ لك؛ فسُقه -مرعوبًا- إلى جهنمك.
وآمن روعات مساكينك روعةً روعةً، واستر عوراتهم عورةً عورةً.
من بقي له خلٌّ فليخبئه -فيه- معانقَه؛ من قبل أن يصبح -بيوم كئيبٍ- مفارقَه.
أبو الطيب:
مما أضرَّ بأهلِ العشقِ أنهمُ ** هووا وما عرفوا الدنيا وما فطنوا
تفنى عيونهمُ دمعًا وأنفسهمْ ** في إثرِ كلِّ قبيحٍ وجههُ حسنُ
#في_حياة_بيوت_المسلمين
وُلدت النبيلة أم محمدٍ بالقاهرة سنة ٧٧٠هـ
ثم عقد نكاحها المقريزي سنة ٧٨٢هـ
ثم ولدت له محمدًا سنة ٧٨٦هـ
ثم ولدت عليًّا سنة ٧٨٩هـ
ثم ماتت سنة ٧٩٠هـ
أنتَ القويُّ فقدْ حملتَ عقيدةً ** أما سواكَ فحـــَـــاملو أسفارِ
#أخي_أنت_مني_مهما_تكن
أيها الغائبُ عني إنني ** علمَ اللهُ لمشتاقٌ إليكْ
فإذا هبَّ نسيمٌ طيبٌ ** أنا ذاكَ الوقتَ سلمتُ عليكْ
قال: كم كان في وصالهم من مسرَّةٍ! قلت: يحييها الذي أنشأها أول مرَّةٍ.
وإن عُدة المحبين في الغربات؛ موصولُ تذكارِ تدانٍ فات، ورجاءُ جوارٍ شافٍ آتٍ.