يا عبيد الثلاثين من يونيو؛

يا عبيد الثلاثين من يونيو؛ هل وجدتم ما وعدكم الطاغوت حقًّا!

ألستم القائلين: هذا عارضٌ ممطرنا! فذوقوه ريحًا صرصرًا في أيامٍ نحِساتٍ.

أما الكفار بالطاغوت؛ فتولَّاكم مولاكم في بلواكم بخير التولِّي.

أيُّكم أراد بسطةً في العلم

أيُّكم أراد بسطةً في العلم بالعربية؛ فليتابع هذا الأخ الكريم طاهر العلواني.

لم ألق أخي هذا من قبل؛ لكني أحبه في الله بما أظهر لي من خيره هنا.

زادني حبًّا لأخي حبُّه للشيخ الأوَّاه الحليم؛ مولانا أبي إسحاق الحويني.

اللهم اغفر لعبدك أبي إسحاق ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ولطاهرٍ.

رب كم فرَّطت في فعل الخير؛ فاجبرني بشرف الدَّلالة على أهله.

لا أزال عن الماسنجر في

لا أزال عن الماسنجر في شغلٍ شديدٍ؛ فلعلكم تغفرون لي ولكم المنة علي.

إن الله في عليائه خبيرٌ ما يملأ قلبي من اشتهاء إجابتكم؛ بما يليق بكم.

ما حيلتي وأنا امرؤٌ أهوى الهوى ** أنا قدْ غنِيتُ عنِ الهوا بهواكمُ

رب ابسط لي في قوتي ووقتي؛ حتى أكون بإخواني حفيًّا.

أُحبكمْ حبَّ الشحيحِ مالَهُ ** قدْ كانَ ذاقَ الفقرَ ثمَّ نالَهُ

كم أدعو الله لكم بما أدعو به لنفسي؛ سمع الله.

اليوم أسجل عن سيدي الشيخ خالد صقر.

جعل الله محِلَّه بين غفرانٍ ورضوانٍ.

لا يليق بالشيخ إلا تسجيلٌ تامٌّ.

كل عامٍ أنتم مرحومون.

دعاءَكم لصاحبكم.

اللهم أَسْرانا.

أُحبكم.

افرحوا بالله، قاتل الله المواجع.

افرحوا بالله، قاتل الله المواجع.

الحمد لله سُبُّوحًا، سبحان الله وبحمده.

أقلُّكم فرحًا بالمعاصي؛ أكثرُكم فرحًا بمباهج الله.

يريد الله إسعادكم، ويريد الشيطان إتعاسكم؛ “فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ”.

بتوحيدك ربَّاه فرحون، وبدينك مُباهون، وبرحمتك مستبشرون، والله أكبر.

الله أكبر الله أكبر؛ عددَ شعائرنا حتى تظهر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ أضاحينا حتى تُنحر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ ذنوبنا حتى تُغفر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ كسورنا حتى تُجبر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ همومنا حتى تُحسر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ قيودنا حتى تُكسر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ عيوبنا حتى تُستر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ بلادنا حتى تُحرَّر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ كتائبنا حتى تظفر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ طواغيتهم حتى تُقهر، الله أكبر الله أكبر؛ عددَ ذرَّات المُكَوَّنات وأكثر.

غائبكم شهيدٌ، وبائسكم سعيدٌ، وأسراكم أحرارٌ، وعصاتكم أبرارٌ، والله أكبر.

“أمَّك وأباك، وأختَك وأخاك، وأدناك أدناك”؛ وصية رسولكم.

عُودوا بعوائد العيد على أولياء الشهداء والأسرى.

كلَّ الحياة كلَّكم يا أحبتي في كلِّ خيرٍ.

عيدُنا أهلَ الإسلام؛ اللهمَّ دِيمَةً.

يا شقيق الطريق؛ لك أن

يا شقيق الطريق؛ لك أن تدعو الله بهذا الدعاء الجامع في مثل هذه الأوقات: اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم؛ لنفسي، ولوالدي، ولوالدِيهم، ولأهل بيتي، ولأهليهم، ولأرحامي، ولشيوخي والمصلحين من عبادك، ولمن صاحبت، ولمن خالَلْت، ولمن جاورت، ولأصحاب الحقوق علي، ولمن سألني الدعاء جميعًا، وللمجاهدين والأسرى، وللمرضى والموتى، ولكل ذي فاقةٍ وبلوى، ولسائر المسلمين، وارحمني وإياهم في الدارين أجمعين.