من أعجب ما علَّق به إخوةٌ لي بؤساء على منشورات أمس:
لعنة الله عليك وعلى النووي وابن تيمية، وحشرك الجبار معهما في سقر.
اظهر وبان؛ طلعت من الاثنا عشرية، وبتقول بعصمة الأئمة.
زعَلك من القصوريين عشان حارمينك من القصور، ودي مشكلتك معاهم.
ما تشوف لي مكان عندك في الجنة؛ طالما معاك مفتاحها.
الخليفي هو داعية أهل السنة في هذا الزمان؛ فأُوصي المسلمين باتباعه.
اللهم اهدني وهؤلاء، وتجاوز عن سيئاتنا كافَّةً، وزكِّنا وعلِّمنا.
لم أذكر تعليقاتٍ محاها أخٌ بعد كتابتها؛ محا الربُّ سيئاته يوم لقائه جميعًا.
سؤالٌ: هل يبيح لك جورُ أخيك على شيخك جورَك أنت عليه!
مولاي الذي في السماء شهيدٌ ما بقلبي، ما به مثقال ذرة وَجْدٍ على هؤلاء.
رضي الله عن أمي، وعن رفاعي سرور، وعن عبد الله السماوي.
علَّمتموني أن الولاء والبراء على الإسلام؛ لا على النفس الظلومة الجهولة.
ربِّ واحفظ علي الصَّدع بما أعتقده دينًا، فلا أخشى فيك أحدًا.
أُحبكم وشدَّتكم في الحق الذي تعتقدونه، وجمعتنا فردوسُ مولانا الأعلى.
ألقاكم في خناقةٍ قريبةٍ، راجيًا من الله لي ولكم فيها التوفيق.