2016

لا يسكت مؤمنٌ عن منكرٍ؛ إلا جهلًا، أو خطأً، أو نسيانًا، أو إكراهًا.

أَزِلِ المنكر، أو زُلْ عنه.

كيف أنتم في أهليكم؟

“إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا”.

“قَالُوآ إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ”.

كما لا يستوي الفريقان حالًا؛ لا يستوون مآلًا.

يعاتبونك في المحبة بشدةٍ؛ وأنت أشد لهم حبًّا! وجعٌ شديدٌ.

أذكر السادة المكتئبين؛ ليس في الكآبة زكاةٌ ولا صدقةٌ.

فإن أبيتم فعلى المحروم منها، لا على من استغنى بها عنها.

أذكر السادة المكتئبين؛ ليس في الكآبة زكاةٌ ولا صدقةٌ.

فإن أبيتم فجودوا على المحروم منها، وأمسكوا عمن استغنى بها عنها.

إنك امرؤٌ فيك سلفيةٌ.

أتحسس هذا الأكلاشيه؛ كلما قرأت بعض التعليقات.

هانت يا ولاد.. تفاءلوا.. مفاضلش كتير:

مات -رحمه الله- ولم يمسَّ تاء تأنيثٍ، ولا نون نسوةٍ، ولا ياء مخاطبةٍ.

والسكرة دي اسمها إيه ما شاء الله؟

– تاهي؛ معروف جدًّا؛ بكرة خيط تطريز قماش كسوة الكعبة.

والعسلة اختها اللهم صل عالنبي؟

– ريتاب؛ شرشوبة مَسيح الميه اللي بتنقط من ميزاب الكعبة.

يجيلكم واد تسموه “يكسوم”؛ على اسم ابن “أبرهة” اللي راح يهد الكعبة.

رياء.. فوتوشوب.. ميصحش كده.. أي حاجة.

الثبات الثبات يا أصحاب البطون؛ لا تفتننكم صورةٌ عن كروشكم.