#في_حياة_بيوت_المسلمين. “في الناس أبدالٌ”، “في

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“في الناس أبدالٌ”، “في الترك راحةٌ”، “في القلب صبرٌ”.

كليات سيدنا الشافعي -رضي الله عنه- الثلاثة؛ في الشفاء من العشق.

في الناس أبدالٌ: مهما توهَّم العاشق؛ أنه ليس كمثل معشوقه أحدٌ.

في الترك راحةٌ: مهما توهَّم راحة القلب في الوصل، وخشي وجع الفراق.

في القلب صبرٌ: من حرَّك دواعيه في قلبه وجده، ومن سقاه بالله أنبته.

هو -على فَتْكِهِ- داءٌ، وفي صحيح الخبر: “ما أنزل الله داءً؛ إلا أنزل له شفاءً”.

نفع الله بلحظه قبل لفظه،

نفع الله بلحظه قبل لفظه، واستفادت به حلوان وما حولها خيرًا كثيرًا.

الشيخ الفقيه النبيل الوالد البر؛ أبو أحمد مصطفى بن محمد، حفظه الله.

اجزه -اللهم- عنا؛ شغلًا بالأجل الأسنى؛ حتى تختم له بالخاتمة الحسنى.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ”.

أيتها البيوت الغريبة -بإسلامها- عن البيوت:

هذا الله يجدكم! فما يضيركم؟! وماذا تفقدون؟!