اقرؤوا مع أبنائكم “أصحاب الأخدود” لشيخنا رفاعي سرور.. رفعه الله وسرَّه.
2016
“فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ
“فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ”، “فَعَقَرُوهَا”.
ألا إن كل ناقةٍ تذرها الجاهلية تأكل في أرض الله؛ لا يعرفها صالحٌ.
يا لضيعة كتاب التمكين! بين
يا لضيعة كتاب التمكين! بين القابعين في مقدمته، والقافزين إلى فهرسه.
في سجونهم -قبل الطريفي- أولو
في سجونهم -قبل الطريفي- أولو إسلامٍ ودعوةٍ وجهادٍ؛ لا يُحصَون عدًّا.
فرَّج الله عنهم أجمعين؛ غير خزايا ولا مفتونين، وهدَّ بأيديهم عرش الظالمين.
يا أهل كل شهيدٍ وأسيرٍ
يا أهل كل شهيدٍ وأسيرٍ ومهاجرٍ ومجاهدٍ.. طيبين:
هذه مواساة جبار القلوب لكم؛ فاقبلوا من الله مواساته:
“قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوآ أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ”.
الخسران خسرانهم في النعيم المقيم؛ “أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ”.
#في_حياة_بيوت_المسلمين سماع القرآن في بيوتنا
#في_حياة_بيوت_المسلمين
سماع القرآن في بيوتنا -مهما يكن شغلنا- بركةٌ علينا.
جبر الله حياةً كانت تلاوته تملؤنا بها؛ على كل أحوالنا، وجميع أحياننا.
البرنس في الشام أوباما. جعل
البرنس في الشام أوباما.
جعل الله كيده -بأسباب المسلمين- في تضليلٍ.
– الإخوان قدرٌ يجب أن
– الإخوان قدرٌ يجب أن يستفاد به؛ لا شرعٌ يصح أن نتماهى فيه.
– ذودوا ولا تذوبوا.
– لا يُنشر غسيل المسلمين على حبال الجاهلية.
الأولى قلتها يوم بلوغ “الإخوان المسلمون” الحكم.
الثانية قلتها يوم طغى الطاغوت عليهم، وعلَّقت: ذودوا عن الإخوان.. فيمن تذودون عنهم من المسلمين؛ لكن الله الله.. لا تذوبوا فيهم مع الذائبين.
الثالثة قلتها يوم أنكر الشيخ المقدسي على الدولة -في قناةٍ جاهليةٍ- ما أنكر، وعلَّقت: لينكر الشيخ كيف شاء؛ أما على هذا النحو فاللهم البراء.
لم ننصح للإخوان بالأمس من
لم ننصح للإخوان بالأمس من موقع خصومهم، ولا نفعل اليوم مع الدولة.
فليشنع من شاء علينا بما شاء؛ اللهَ وحده نرجو حسن القصد والسداد والجزاء.
وجدتها عند أخٍ لي -هنا-
وجدتها عند أخٍ لي -هنا- الآن قدرًا 🙂 من الصفحة القديمة.