يا أهل كل شهيدٍ وأسيرٍ

يا أهل كل شهيدٍ وأسيرٍ ومهاجرٍ ومجاهدٍ.. طيبين:

هذه مواساة جبار القلوب لكم؛ فاقبلوا من الله مواساته:

“قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوآ أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ”.

الخسران خسرانهم في النعيم المقيم؛ “أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ”.

– الإخوان قدرٌ يجب أن

– الإخوان قدرٌ يجب أن يستفاد به؛ لا شرعٌ يصح أن نتماهى فيه.

– ذودوا ولا تذوبوا.

– لا يُنشر غسيل المسلمين على حبال الجاهلية.

الأولى قلتها يوم بلوغ “الإخوان المسلمون” الحكم.

الثانية قلتها يوم طغى الطاغوت عليهم، وعلَّقت: ذودوا عن الإخوان.. فيمن تذودون عنهم من المسلمين؛ لكن الله الله.. لا تذوبوا فيهم مع الذائبين.

الثالثة قلتها يوم أنكر الشيخ المقدسي على الدولة -في قناةٍ جاهليةٍ- ما أنكر، وعلَّقت: لينكر الشيخ كيف شاء؛ أما على هذا النحو فاللهم البراء.