رباه غوثك غوثك؛ أن نضل

رباه غوثك غوثك؛ أن نضل -قبل الموت- ونخزى.

لحكمةٍ أبقيتنا؛ حتى ندرأ عن مثل عبدك حازمٍ كفره بك.

لأنتَ تشهدُ ما بالقلبِ منْ كمدٍ ** وأنتَ تعلمُ أني ساخطٌ وجِلُ

بل شيخنا.. جليلٌ رائدٌ في الصالحين، حنيفٌ هو.. وجماهير المكفَّرين.

فأدركنا اللهم بنورك -وإخواننا- في النائبات؛ أن تسود وجوهنا بهذه الظلمات.

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن لاشتهيت -خبر الله ربي-

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن

لاشتهيت -خبر الله ربي- أني أبرُّ كل صديقٍ.. كل ساعةٍ.

لكني -وعاطفتي عاصفتي- أُحاذر إسآمًا؛ فأقدُر على نفسي.

رب صلني بهم زُلفًا من العمر مزدلِفًا، وبقيتك جابرتي فيهم وأوفى.

رموز الإسلام صناعةٌ ربانيةٌ؛ لا

رموز الإسلام صناعةٌ ربانيةٌ؛ لا حظَّ لطاغوتٍ فيها ولا نصيب.

قال أحسن الصانعين: “وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي”، “وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي”.

أولئك الذين لا يتكلفون حركة رؤوسهم -بجهد نفوسهم- لتصيبها العمائم.

كيف وقد علموا أن عمائم السماء لا تنزَّل إلا على رءوس السادة الغافلين؟!

“وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَبِّكَ”، “وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ”، “وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى”؛ “مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ”؛ تلك آيات الله.

ألا فارصدوا مدارج الرمزية في حياة كل رمزٍ بينكم، ثم انظروا؛ هل أنشأ الطاغوت فيها قليلًا أو كثيرًا؟ فمن وجدتموه كذلك؛ فاطرحوه جانبًا، ودونكم صُنعَ الله صاحبًا.

رموز الإسلام صناعةٌ ربانيةٌ؛ لا

رموز الإسلام صناعةٌ ربانيةٌ؛ لا حظ لطاغوتٍ فيها ولا نصيب.

قال أحسن الصانعين: “وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي”، “وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي”.

أولئك الذين لا يتكلفون حركة رؤوسهم -بجهد نفوسهم- لتصيبها العمائم.

كيف وقد علموا أن عمائم السماء لا تنزَّل إلا على رؤوس السادة الغافلين؟!

“وَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَبِّكَ”، “وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ”، “وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى”.. تلك آيات الله.

فارصدوا -إذًا- مدارج الرمزية في جغرافيا كل رمزٍ وتاريخه، ثم انظروا:

هل صاغها طاغوتٌ في قليلٍ أو كثيرٍ؟!

هل أحدثت بها الجاهلية في قبيلٍ أو دبيرٍ؟!

فمن كان؛ فاطرحوه جانبا، ودونكم صُنعَ الله صاحبًا.

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن طالت أظافر أيدي وأرجل

#أخي_أنت_مني_مهما_تكن

طالت أظافر أيدي وأرجل أحبةٍ لنا في السجون طولًا فاحشًا؛ فحلف عليهم أخٌ لنا ليُقلِّمنَّها لهم بأسنانه، وفعل الكريم، في أيديهم وأرجلهم.

من حَصَرَ في أعداء الله شدته؛ نَشَرَ له في أوليائه رحمته؛ جزاءً وفاقًا.