“دي رخامة عادية”، “كنت برخِّم

“دي رخامة عادية”، “كنت برخِّم بس”.

ذلك الذي يسميه الناس رخامةً؛ يسميه الله -حَكَمًا حَقًّا- أذىً.

“وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا”.

ما عاذ قلبٌ بقلبٍ إلا

ما عاذ قلبٌ بقلبٍ إلا زاده رهقًا.

“كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَآءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ”.

نونُ الهوانِ منَ الهوى مسروقةٌ ** فإذا هويتَ فقدْ لقيتَ هوانا

كم أهان الهوى من كريمٍ وأذل من عزيزٍ! ألا من أحرز الله روحه فطوباها وطوباه.

“كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَآءً حَتَّىٰ إِذَا جَآءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا”.

ومن ضعُف فليلُذ بقويٍّ، ومن أكرم قوةً من الله؟

يا قلبًا حياته بالعز؛ لا تمت بالذل.

سألني متعجبًا: مش لسه كانوا

سألني متعجبًا: مش لسه كانوا حافرين قريب؟!

نظام الحفر في أم الدنيا:

الأولاني يحفر، التاني يردم، التالت يحفر وراه.

ما هي كل حفرة سبوبة.

هذا السحت الذي يأكلون من أموالنا لعنةٌ عليهم.

أمكننا الجبار من رقابهم.

ليس أقبح من الطواغيت إلا جنودهم؛ هم الجناة.

“فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ”. “يَا

“فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ”.

“يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا”.

“كُلَّمَآ أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ”.

“وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا”.

أوصي من ابتلي بالعشق أن يضع يمينه على قلبه، ويقرأها كثيرًا.

كان بعض السلف -بارك الله فقههم- يقرأ سورة يوسف لذهاب الهم والحزن.

وبأول تعليقٍ قصة شيخي الإسلام ابن تيمية وابن القيم -رحمهما الله- مع آيات السكينة.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. ربَّنا اللهم مولانا ذا

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

ربَّنا اللهم مولانا ذا الجلال والإكرام؛ زوِّج شباب المسلمين؛ من فتياتٍ صالحاتٍ؛ يكنَّ عونًا لهم على أمر دينهم ودنياهم، وزوِّج فتيات المسلمين؛ من شبابٍ صالحين؛ يكونوا عونًا لهنَّ على أمر دينهنَّ ودنياهنَّ، تيسيرًا وتدبيرًا لهم أجمعين، لا حول ولا قوة لهم -في عفتهم- إلا بك أنت العزيز الحكيم.

ثم إن عَزْوَك المنشور لقائله؛

ثم إن عَزْوَك المنشور لقائله؛ خيرٌ من قولك: منقولٌ.

إلا من لم يعرف صاحبه، أو رأى المصلحة -بتسديدٍ- في غير هذا.

ذلك؛ وإنه لحرفٌ عابرٌ، رعايةً لزينة الأخلاق وعنايةً بها، والله مَولى الجمال.