ربنا كفاية أوي. صباحكم كفاية

ربنا كفاية أوي.

صباحكم كفاية الله كلها.

ومن يكن الله له فمن الذي عليه؟!

“كَفَىٰ بِاللَّهِ”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَلِيًّا”.

“وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ نَصِيرًا”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ عَلِيمًا”.

“وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا”.

“فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ”.

“إِنَّا كَفَيْنَاكَ”.

“أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ”.

“وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ”.

“أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ”.

“أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم”.

“أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّآ أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ”.

اكفنا اللهم بكلماتك القدرية والشرعية كل شيءٍ.

في الصحيح: “إن في الصلاة

في الصحيح: “إن في الصلاة شغلًا”.

الشغل في الصلاة: التعظيم، والتدبر، والطمأنينة.

لا يستوي في الصلاة عبدٌ مشغول بها، وعبدٌ مشغولٌ عنها.

أما الأول؛ فعليها في نجاته المُعَوَّل، وأما الثاني؛ فلا يتمنَّ بها الأماني.

يا هذا؛ إما أن تصلي صلاةً تليق بمعبودك، وإما أن تتخذ معبودًا يليق بصلاتك.

“الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَآئِمُونَ”، “وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ”.

أول صفاتهم -بالمعارج- وآخرها؛ فإنها جامعتهم ومانعتهم.

دائمون: ساكنون، يحافظون: على كمِّها ولكيفها.

اللهم صلاةً دائمةً لك، تشغلنا فيها بك.

أصيبت امرأةٌ صالحةٌ طيبةٌ أعرفها

أصيبت امرأةٌ صالحةٌ طيبةٌ أعرفها بالسرطان في مخها، وقد أكرمني ربي -علا وتعالى- بزيارتها منذ حينٍ، فإذا هي -بحول الله وقوته- صابرةٌ محتسبةٌ، عافاها الله وأرضاها.

نحتاج لها -أجل نحن المحتاجون- إلى ست حقنٍ Avastin 400mg، ثمن كل حقنةٍ عشرة آلاف جنيهٍ، “مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً”.

إلهنا وسيدنا أجملَ الراحمين، من أنفق عليها شيئًا أو دلَّ عليها أحدًا؛ فأنفق عليه من صَيِّبِ إحسانك ما يبلغ به طيب رضوانك، وأثبه بهذا عافيةً في قلبه وأهله وولده، وأحبَّه.

هاتف النبيل الكريم زوجها (٠١٢٢٢٣٩٠٦٤٨)، بارك ذو الجلال والإكرام بره بها ووفاءه لها.

هو لو حد غير سيدنا

هو لو حد غير سيدنا الحافظ ((ابن عساكر)) -رحمه الله- كانت رويت عنه مقالة “لحوم العلماء مسمومة”؛ كان الجماعة بتوع حزب النور حفظوها واستدلوا بيها 😀 ؟!

ألا إن العلم هو العلم، ولحوم أهله (التي لم تنضج في مطابخ الطواغيت) مسمومةٌ، أولئك السادة الذين يخشون الله وحده، ومع هذا فإنكار الباطل عليهم -بعلمٍ وعدلٍ- فريضة الله.