#في_حياة_بيوت_المسلمين. أن يكون الرجل لزوجه

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

أن يكون الرجل لزوجه أبًا حيث تفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، وأن تكون المرأة لزوجها أمًّا حيث يفتقر إلى ذلك؛ فاللهمَّ نعم، أما إجهاد أحدهما الآخر بهذا عامة الحياة -فتتعطل معاني الزوجية- فاللهمَّ لا.

“الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ

“الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا”.

اللهم إنه لا عليم بضعف أسرانا مثلك، ولا قدير على التخفيف عنهم مثلك، أسرانا يا مولانا.

“الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا”.

– شكوتُ مديرًا لي طاغيةً

– شكوتُ مديرًا لي طاغيةً في القسم، فلم يصنعوا لي شيئًا.

سبحان الله! تشكو أبا جهلٍ إلى أبي لهبٍ فلا يأخذ بحقك منه! إن هذا لشيءٌ عجابٌ.

إلى الهابطين بأطباقٍ طائرةٍ من كواكب مجاورةٍ؛ ارحمونا.