#في_حياة_بيوت_المسلمين. “الزمها؛ فإن الجنة عند

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“الزمها؛ فإن الجنة عند رجليها”؛ فتوى رسول الله لصحابيٍّ له.

الجنة التي سقفها العرش عند قدَمَي والدتك؛ ما يبقي لك من جوٍّ تُحلِّق فيه إذا سخطت عليك؟!

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “رفقًا بالقوارير”؛ نثر رسول

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“رفقًا بالقوارير”؛ نثر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أعواد الحروف عُودًا عُودًا، فاصطفى “القارورة” وصفًا يفيض لطفًا ورقةً لمبناهنَّ، ثم أعاد نثرها فاصطفى “الرفق” خُلقًا شاملًا لمعناهنَّ.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ”، “حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا”.

ما كان ضعفًا يسيرًا؛ بل ضعفًا بالغًا، ولم تكُ مشقةً واحدةً؛ بل مشقاتٍ كثيرةً.

أضعفتْ قوتها لتقويك ضعيفًا؛ كيف تقوى على ضعفها -اليومَ- كبيرًا؟! وهل جزاء احتمالها المشقات موصولةً؛ إلا احتمالك وصلَها بحبال التيسير من قولك وعملك؟ الوفاء لائقٌ بك عبدًا نبيلًا.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ”.

اللباس الستر الاختياري الجميل المناسب لكل حالٍ في العام، والزوجان لبعضهما سترٌ اختياريٌّ جميلٌ مناسبٌ لكل حالٍ بينهما؛ ألا إن أولى الزوجين بستر الله -في الدنيا والآخرة- أوفاهما بستر صاحبه.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “خيركم خيركم لأهله”، “خياركم

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“خيركم خيركم لأهله”، “خياركم خياركم للنساء”.

معيار خيرية الرجال الحق في البيوت، حيث لا رياء ولا سمعة.

إن قويًّا يقدر على ضعيفٍ مختليًا به فيتولاه بالرأفة والرحمة؛ لمستحقٌّ أن يكون خير الناس.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي”.

لو علم هارون أحدًا بينه وبين أخيه أقرب من أمه؛ لاستعطفه به.

كما كانت الأم غاية الحنان؛ كانت وسيلته.

#في_حياة_بيوت_المسلمين. “قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ

#في_حياة_بيوت_المسلمين.

“قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَآ”.

حروفٌ طوى بها جبريلُ السبع الطِّباق، ونزل بها من الرحمن تملأ الآفاق.

أي عجبٍ؟ الشكوى شكوى امرأةٍ، والسمع سمع الله، وبين الله والمرأة رسول الله.