“أوحش حاجة ممكن تحصل؛ بتكون

“أوحش حاجة ممكن تحصل؛ بتكون أحلى حاجة لما حكمتها بتظهر”.

العيال كبرت؛ الواد المفروض انا اللي بصبره؛ لقيته هو اللي بيعلمني.

صدق، وكل ما يزيد يقينك في حكمة ربنا؛ مبتعلقش رضاك على ظهورها.

احذرْ مودةَ ماذِقٍ ** مزجَ

احذرْ مودةَ ماذِقٍ ** مزجَ المرارةَ بالحلاوةْ

يُحصي الذنوبَ عليكَ أيامَ الصداقةِ للعداوةْ

يا معشر من آمن بلسانه ولمَّا يدخل الإيمان قلبه؛ لا تهتكوا أستارًا أسبلها الله.

يحفظون عثرات المحادثات، ثم ينشرونها إذا انقلبت المودات؛ أين المروءات!

إنَّ الكريمَ إذا تمكنَ منْ أذًى ‍** جاءتهُ أخلاقُ الكرامِ فأقلعا

وترى اللئيمَ إذا تمكنَ منْ أذًى ** يطغى فلا يُبقي لصُلحٍ موضعا

غضبُ المؤمن كالشَّرر يومض ثم يُطفأ، وغضب الفاجر كالنار لا تُبقي ولا تذر.

“وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ

“وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي”.

“وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنآ إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا”.

روحك من أمره، ووحيه من أمره؛ فأَنَّى تؤفك!

ليس لروحك غيرُ الروح غذاءً وشفاءً.

معقولٌ بؤس روحٍ كافرةٍ بالوحي، أما أنت فلا.

ما لروحك مؤمنةً بالوحي إلا النعيم.

يا من أرواحنا ووحيه من أمره؛ صِل بينهما أبدًا.

“طوبى لمن وجد في صحيفته

“طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارًا كثيرًا”.

صلَّى الله على قائلها وسلَّم، وجزاه عنا خير الخير.

تلك مقالةٌ يتعشَّقها المكثرون من الذنوب أمثالي.

اللهم ربنا افتح لنا في صادق الاستغفار بابًا لا يُغلق.

“وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن

“وَصَدَّهَا مَا كَانَت تَّعْبُدُ مِن دُونِ اللَّهِ”.

“فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَآءَهُمْ”.

لا يمنع القلوب من عبادة الله واتباع الرسول؛ إلا أوثانها وأهواؤها.