ذاكر الحنفي قبوري العراق الفاجر؛

ذاكر الحنفي قبوري العراق الفاجر؛ يجعل رافضي حادثة الأمس مثل إبليس!

يقول أتعسه الله حيًّا وميتًا ويوم يلقاه مغضوبًا عليه:

صَلَّوا بمصرَ على النبيِّ جماعةً
فرحًا بذكرِ الهاشميِّ الأطهرِ

إلا التوهّبَ.. راح يلطمُ صارخًا
ومُولوِلًا مثلَ الرجيمِ الأخسرِ

جاتك القرف انت وأشكالك الوسخة، ربنا يولع فيكم.

لا مرحبًا عندي بكل غضبان لأجله، غير مُبالٍ بقبورياته، ثم بسفالاته هذه.

أي خدمة يا حبايبي، عدوا

أي خدمة يا حبايبي، عدوا الجمايل؛ مسحت كل منشور فيه شتايم زعلتكم.

مع إن وصف الحنبلي بخِرقة القبوريين، والخليفي وغلامه بالخنزرة؛ أشنع.

بس تمام جدن، طالما هنوصف المجرم بما يليق بجريمته؛ منزعلش حبايبنا.

أريح شيء لدماغي مسح منشورات، ياكش ما يكون أعجب بيها مليون واحد.

افضلوا انصحوني يا جدعان؛ لله ولرسوله وللإسلام وللمسلمين، ثم لأخيكم.

غفر الغفَّار لمن غفر لي

غفر الغفَّار لمن غفر لي تكرار نشر منشوراتٍ لتبيُّن خطأٍ لي فيها.

لا أزال أُعالَج مخيًّا من وسواس ترتيب الأشياء وتنظيمها؛ منذ الصغر.

تسع حبَّاتٍ من أدوية المخ آخذها كل يومٍ، سوى أدوية الأمراض الأخرى.

اليقين أنك تقول: فلم لا تُعدِّلها! ذلك بأنك تفكر منطقيًّا، لكن مخي يرفض.

على حين غفلةٍ من مخي أُعدِّل بعض المنشورات، فأما الغالب فيأبى وأكتئب.

– ممكن سؤال يا شيخنا؟

– ممكن سؤال يا شيخنا؟

يا لبَّيكاه حبيبي، إنك أخي وإني أخوك، لست شيخًا.

– الله يبارك فيكم سيدنا.

سيدنا! قل: أخي وحبيبي، هذا أحب إلى الله ثم إلي.

– ده تواضع من فضيلتك.

الموضوع بخطاياه مثلي؛ ليس مفتقرًا إلى تواضعٍ.

– تسمح لي أبوس إيدك؟

أنا استاهل كل اللي يجرالي، كان ما لها “يا شيخنا”!

اللهم غزة؛ رأفةً ورحمةً. تولَّاكم

اللهم غزة؛ رأفةً ورحمةً.

تولَّاكم مولاكم في بلواكم خيرَ الأحبة بخير التولِّي.

بينَ الجوانحِ في الأعماقِ سُكناكمْ ** فكيفَ ننسى ومنْ في الناسِ ينساكمْ

لا تغفلوا عن أحبتكم في سجودكم، وفي الأسحار.

اللهم غزة؛ لطفًا وكشفًا.

أن تكون خليجيًّا فتقرأ القرآن

أن تكون خليجيًّا فتقرأ القرآن كما يقرؤه الأحبة الخِيار هناك؛ فليس عجبًا.

فأما أن تكون مصريًّا ثم تتخليج في تلاوتك؛ فهذا العجب الذي لا ينقضي.

هذا حرفٌ لا يخفض قراءة قارئٍ؛ لكنه يرفع قراءة أهل مصر فوق كل قراءةٍ.

ليس حكمًا ذوقيًّا وجدانيًّا؛ بل هو بَسْطُ وهَّابٍ مُقيتٍ اتفق عليه المُجَوِّدون.